درجة حرارة
نظراً لانخفاض درجة الحرارة في الشتاء، يجب أولاً الانتباه إلى درجة الحرارة عند تهوية الدفيئة. عند التهوية، يجب مراقبة درجة الحرارة داخل الدفيئة. إذا كانت درجة الحرارة أعلى من النطاق الحراري المناسب لزراعة الخضراوات، يُمكن تهويتها. بعد التهوية، تنخفض درجة الحرارة داخل الدفيئة بسبب الرياح الباردة، مما يُسبب تلفاً تجميدياً للخضراوات ويؤثر على نموها الطبيعي. لذلك، أثناء التهوية، يجب فهم عادات نمو المحاصيل ومتطلبات درجة الحرارة لكل مرحلة من مراحل نموها، وإتقان التهوية.
حجم التهوية
في فصل الشتاء، يجب اتباع مبدأ التهوية من الصغير إلى الكبير ومن الصغير إلى الكبير. يجب مراعاة اختلاف درجات الحرارة في جميع أجزاء الدفيئة. في المناطق ذات درجات الحرارة المرتفعة، يجب إجراء التهوية المناسبة مسبقًا وتوسيع فتحة التهوية. على العكس، يجب تهوية الأماكن ذات درجات الحرارة المنخفضة جيدًا. عند انتهاء أعمال التهوية، يجب انتهاك مبدأ التهوية الأولية. فيما يتعلق بالتهوية، من الضروري منع وصول الهواء البارد مباشرة إلى النبات، مما يسمح له بالنمو في بيئات ذات درجات حرارة عالية ومنخفضة، مما يؤدي إلى ظروف معاكسة مختلفة، مثل تلف الخضراوات بسبب التجمد، مما يؤثر على النمو الطبيعي ويقلل من المحصول.
وقت التهوية
يجب الانتباه إلى مدة التهوية. يجب إجراء التهوية عندما تكون درجة الحرارة في الدفيئة مرتفعة، ونسبة الرطوبة عالية، والقدرة الضوئية للمحاصيل قوية. بعد سقي الخضراوات وتسميدها أو رش المواد الكيميائية، سترتفع نسبة الرطوبة في الدفيئة، لذا يجب الانتباه أيضًا إلى التهوية قصيرة المدى. إذا كان الجو غائمًا لفترة طويلة ثم طلعت الشمس فجأة، فيجب فتح بعض الأغطية خارج الدفيئة جيدًا. قلل من حجم التهوية لمنع زيادة شدة الضوء فجأة، مما يؤدي إلى تسارع تبخر الماء، مما يؤدي إلى ظواهر سلبية مثل فقدان الماء وذبول الخضراوات.
ما سبق هو مقدمة موجزة لاحتياطات تهوية الدفيئات الزراعية في الشتاء. تهوية الدفيئات الزراعية في الشتاء ضرورية للغاية، ولكن يجب إيلاء اهتمام أكبر لها، وليس عشوائيًا. لا سيما فيما يتعلق بضمان درجة الحرارة، وضمان بقاء الخضراوات في الشتاء بأمان. هذه المقالة للعلم فقط، وآمل أن تكون مفيدة لكم اليوم. شركتنا متخصصة في إنتاج وتشغيل أنابيب الدفيئات الزراعية، وأنابيب الدفيئات الزراعية المجلفنة. نركز على الجودة ونواجه التحديات العالمية. نرحب باستشارتكم.
وقت النشر: ٢٥ أبريل ٢٠٢٢